قصتنا
بدأت رواية "لقاءٌ لا يُنسى" بهذا: لقاءٌ مُقدّرٌ بين غريبين، ماكنزي تيت إيرلي وجيمس أوليفر جونز الابن، في مقهى ريفوليوشن بسان فرانسيسكو، كاليفورنيا. بدافعٍ قوي، اقتاد كلٌّ من ماكنزي وجيمس إلى المقهى، حيث نشأت بينهما صداقةٌ حقيقيةٌ بسرعة.
في أحد الأيام، دعا ماكنزي جيمس للرسم على قماش تعاوني، دون أن يدرك أنه فنان دولي ناجح للغاية، وقد تضمنت إنجازاته العديد من المعارض الفردية العالمية، وكان أول من رسم على جدار برلين، وشارك في المعارض مع أساتذة مثل بيكاسو وميرو.
لقد أشعلت هذه الدعوة المرحة حب الرسم في جيمس بعد عقود من الحزن، بينما أشعل جيمس، بدوره، في ماكنزي فهمًا أعمق لقيمة موهبتها، ودعم نموها.

هذه اللوحة، "هل ترانا؟"، هي أول عمل مشترك بين ماكنزي وجيمس. وهي الآن محفوظة في مجموعة خاصة في نوسارا، كوستاريكا.
قضينا أمسياتٍ عديدة في غرفة معيشة جيمس، نتحدث عن أمورٍ روحيةٍ ودنيوية، بينما ن تأمل تلال سان فرانسيسكو المُضاءة بشكلٍ جميلٍ والقمر. وقد استلهمنا هذا المنظر تحديدًا شعار "لقاءٌ لا عادي" - نافذةٌ خليجيةٌ يُطلّ منها القمر.


تطورت صداقتهما إلى شراكة تمتد الآن لأكثر من ١٢ عامًا. رحلتهما خير دليل على الجمال الذي يمكن أن يُخلق عندما يجتمع شخصان بتجارب ووجهات نظر مختلفة ليُبدعا شيئًا أعمق مما كانا ليحققاه بمفردهما.
واليوم يعرض ماكنزي وجيمس أعمالهما الشخصية والتعاونية في جميع أنحاء العالم، ويشاركان مع الآخرين شغفهما بالرؤى التمكينية التي يحملانها للحياة.


عرض كتالوج اللوحات المتوفرة
ندعوك لتصفح اللوحات مباشرة عبر متجرنا على الإنترنت.
احجز تجربة مشاهدة خاصة
للاستمتاع باللوحات شخصيًا، يمكن للمستفسرين الجادين حجز موعد خاص لأنفسهم أو لمجموعة صغيرة في غرفة عرض No Ordinary Encounter، التي تقع في سوهو، مدينة نيويورك.






